تحدثنا عن المراحل الأربعة للتطهير
ومراحل مرور الطاقة عبر شاكرات الأرض
حيث قلنا أن في 2022 ستبلغ كوندليني الأرض شاكرا التاج
وهذه هي آخر مرحلة قبل إتحاد الأرض بالأبعاد العليا.
والمراحل الأربعة للتطهير تقسم الى قسمين
تطهير بيولوجي
وهو يتعلق بالأوبئة والأمراض والأدوية القاتلة والسم
وتطهير نووي
وهو يتعلق بالأسلحة النووية والإنفجارات الذرية
سواء كانت تفجيرات مقصودة او غير مقصودة
حسب معرفتنا البسيطة في التنجيم والعلوم الباطنية
فأن 33.33% من الناس سيموتون في التطهير البيولوجي
و33.33% سيقتلون في التطهير النووي
أما آخر ثلث في دائرة الحياة
فهم الاشخاص المناسبين للبقاء على الأرض.
كلنا نعرف إن الملائكة لا تتحدث إلينا بلغتنا البشرية
ولكن تتحدث الينا من خلال لغة الرموز
الرموز التي تختبئ وراء كل حدث من أحداث حياتنا
والرموز التي تختبئ وراء كل حرف وكلمة نلقاها أمامنا او نستخدمها.
شاكرات الجسد هي ببساطة محاور الغدد الصماء
وهي متصلة بشكل غامض بحركة الأفلاك ومنازل القمر والشمس
وتفرز داخل أجسادنا قوى نفسية وبدنية وروحانية بنسب معينة
تختلف هذه النسب مع إختلاف الإيقاع الشخصي
او ما نسميه الإهتزاز الروحي
تعمل شاكرات الأرض بنفس هذه الطريقة
ولكنها تعمل على خلق التوازن داخل البيئة العالمية
فمثلاً شاكرا القاعدة المسؤولة عن الرغبات الشخصية والطمع موجودة قرب مثلث برمودا
تحديداً في فلوريدا منطقة ميامي الأمريكية
ولا أعرف إن كان لها علاقة بمثلث برمودا او لا
وشاكرا الحنجرة المسؤولة عن المناعة والنطق والذاكرة والتعليم
موجودة في سويسرا وتحديداً في جنيف
وشاكرا التاج في روسيا
وهي من المناطق التي لم يمسها ضوء الشمس إلا نادراً
وسوف لن يمسها النور إلا اذا انقلبت اقطاب الأرض.
يجب أن تعرف أن كل كلمة مستخدمة اليوم
وفي كل لغات العالم
لها جذر بشري وجذر إلهي
معنى خفي ومعنى ظاهر
فمثلاً كلمة كورونا حرفياً معناها "التاج"
وكلمة أوكرانيا حرفياً معناها "حدود التاج"
وكذلك أصل كلمة جنيف معناها حرفيا "الحارس" وحين تحولت الى اللاتينية أصبح معناها "الدرع" وجنيف هي موقع الكثير من المنظمات العالمية التي تلقي خطابات مصيرية مثل منظمة الصحة والأمم المتحدة وحقوق الإنسان
وهي تقع تماماً في موقع شاكرا الحنجرة للأرض المسؤولة عن المناعة والرغبة في النطق والدفاع عن الحق
أما كلمة ميامي "MAYAMI" فتعود للسكان الأصليين لأمريكا وحضارة المايا ومعناها حرفياً "مياه الأم الإلهية أو ماء الحياة"
مايا: تعني الأم الإلهية
مي: تعني المياه
وعلى ضفة شاطئ ميامي الجميل تماماً تقع شاكرا القاعدة المسؤولة عن الجنس والرغبة
وميامي هي أقرب نقطة يابسة لمثلث برمودا
ربما يؤكد هذا ما قاله لنا مرشدنا
اللغات بشكل عام هي عمل ملائكي
وهي نتجت بشكل عفوي وليس بإرادة بشرية
لذلك فأن معرفتنا بأصول الكلمات يعرفنا في حقيقتها الباطنية والإلهية
سنتحدث قريباً بشكل مفصّل عن مواقع شاكرات الأرض والغدد الصماء في الإنسان ولماذا تتأثر بالقمر وحركة الأفلاك...
إرسال تعليق