الحضارة الفرعونية (مصر القديمة) بدأت بعد: 2500 عام من أكتشاف السومريين "نينكاسي" (مشروب الجعة) وبعد 1000 عام من اكتشاف السومريين للغراء (الصمغ) وبعد 1000 عام من اكتشاف السومريين (نظرية التطور) التي تم نسبها لاحقاً للعم داروين. وبعد 2000 عام من اكتشاف علماء سومر للنظام الفلكي الستيني للوقت. وبعد ما يقارب 800-500 عام من الطوفان, وانتشار السومريين في العالم, وتقسمو الى اقسام, منهم الى شرق أفريقيا (دولة تنزانيا حالياً) ومنهم الى شمال العراق وتركيا والشام وهم الكلدان, والكلدان هم من أكبر الأعراق السومرية واللتي حكمت جزء كبير من بلاد فارس وشمال ما بين النهرين. تم ذكر هذه القصة بالتفاصيل في سفر التكوين وملحمة كلكامش, وأن الكتاب المقدس العهد القديم الأصيل تمت كتابته باللغة الأرامية المشتقة من السومرية, الكتاب المقدس (العهد القديم) هو النسخة الكلدانية لملحمة كلكامش. والقرآن هو النسخة العربية لها. الكوشيين والمصريين هم من نسل حام بن نوح او أوتنابشتم (𒌓𒍣) , وهو يمثل اللذين هاجرو من بلاد سومر الى شرق افريقيا. أي ان الأساطير المصرية هي نفس الأساطير السومرية لكن بصيغة مختلفة ولغة مختلفة. لو نظرنا من جانب آخر بعد قراءة ملحمة جلجامش, سنجد ان كل الأديان مصدرها الحضارة السومرية, وأن الطوفان هو خطة إلهية لنشر الأديان في العالم. الحضارة الفرعونية بدأت بعد هجرة الأنسان الأفريقي (سومري الأصل) من شرق افريقيا الى شمالها, وهذا يثبت فرضية "المصريين السود".

التعليقات